ابحث في المدونة

الجمعة، 14 مارس 2014

أرشيفية

متوجعة منكِ حتى الثمالة. تُثخنينني جراحًا بكلماتك. ازداد وجعي حتى أصبحت لا أستططيع البكاء ولا الكلام عن وجعي. لا أجيد إلا الضحك والنظر في الخواء. حتى أنني بدأت أنسئ الاحتضان وهو ما كُنت أُتقن وأهوى. مع تناغم رمادية الحياة في عينيّ السارحة  ونزيف قلبي المكلوم اللذي يحاول التقاط اشلائه. مازلت أتناسئ جروحك  واتجاهلهاا. مازلت أسامحكِ وإنسى جروحككِ نظراتك وكلماتك ..  لا استطيع تذكر شيء سوى الوجع أشعر به. واخشئ علئ جروحي تُكشَف ف تتلوث فتندمل ملوثة 


* فريدة الشمري
Oct. 18. 2013

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق